سائل يقول: يسجل في الجوال أحيانا محاورة مع الجن، ولا ندري هل المتكلم هو الجن
وعزم عليه ثم أعاقه عنه عائق فإنه يكتب له أجر من عمله بُنَاءً على نيته الصالحة،
يشترط في الزانية التائبة أن تمضي بثلاث حِيَضٍ إن كانت تحيض، أو ثلاثة أشهر إن
عند أناس معروفين في علمهم وعقيدتهم وأمانتهم ومنشئهم؛ حتى تنضبط الرقية ولا
غسل بقايا كلوريد الألومنيوم صباحًا للحد من تهيج الجلد.[١]
غيره ويتساهلون في هذا الأمر المحرم والكبيرة من كبائر الذنوب، لا يصلح أن رقية اليدين والرجلين يؤذن
لا يجوز للرجال أن يصلوا في البيوت وهم يسمعون النداء إلى المساجد القريبة، لا بد
رقية، إنما جاء أن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة، ولم يأت ما
السحر قد يكون حقيقيا وقد يكون تخيليا، والتخييل هو الشعوذة على غير الحقيقة، مِنْ
ينام ويترك الصلاة، اصبر على ذلك، ويعظه ويذكره في ذلك، وبالتعاون إن شاء الله
الوالدان أو أحدهما لم يؤدِّ الفريضة وهو عاجز عن أدائها بجسمه - عجزا مستمرا من
تسمي ابنك أو ابنتك عليهما فهما أمراك بأمر مباح، ولو لم تطعهما يكون في أنفسهما
الشرعية، وهي معروفة ومروية بالأسانيد الصحيحة المدونة في الكتب – في كتب الحديث
إذا كان ملتزما بالإمامة ولا يقوم بها ويخرج من غير عذر وإنما للترفيه ويضيع